فز:

 

قال ﴿واستفزز من استطعت منهم بصوتك﴾ أي أزعج ﴿فأراد أن يستفزهم من الأرض﴾ أي يزعجهم، وفزني فلان أي أزعجني، والفز ولد البقرة وسمى بذلك لما تصور فيه من الخفة كما يسمى عجلا لما تصور فيه من العجلة.