القرآن أحسن الحديث(1)
قال تعالى (عز وجل):
1- ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ﴾(2).
وورد عن أئمة الهدى ما يلي:
1- رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"إن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمد (صلى الله عليه وآله)، وشر الأمور محدثاتها"(3).
2- الإمام علي (عليه السلام):
"إن أحسن القصص وأبلغ الموعظة وأنفع التذكر كتاب الله جل وعز"(4).
3- رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"أصدق القول وأبلغ الموعظة وأحسن القصص كتاب الله"(5).
4- الإمام علي (عليه السلام):
"تعلموا كتاب الله تبارك وتعالى فإنه أحسن الحديث وأبلغ الموعظة، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره فإنه شفاء لما في الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أحسن القصص"(6).
5- رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"أصدق القول، وأبلغ الموعظة، وأحسن القصص كتاب الله"(7).
6- عنه (صلى الله عليه وآله):
"فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه"(8).
7- الإمام علي (عليه السلام):
"أحسنوا تلاوة القرآن فإنه أنفع القصص، واستشفوا به فإنه شفاء الصدور"(9).
1- ميزان الحكمة -محمد الريشهري- ج3 / ص2518-2519.
2- سورة الزمر: 23.
3- كنز العمال 2961.
4- البحار: 77 / 122 / 23.
5- الكافي: 8 / 175 / 194.
6- الفقيه: 4 / 402 / 5868.
7- تحف العقول: 150.
8- البحار: 77 / 114 / 8 و 92 / 19 / 18.
9- البحار: 77 / 114 / 8 و 92 / 19 / 18.