موافقة القرآنَ وَمُخَالفَته في نظر أهل البيت (عليهم السلام)
1- قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)(1):
"إِنَّ على كل حَق حقيقةً، وعلى كلِّ صواب نوراً، فما وافق كِتابَ الله فخذوه، وما خالف كتابَ الله فدعوه".
2- خطيب النبي (صلى الله عليه وآله) بمنى فقال(2):
"أَيُّها الناس ما جاءَكم عنِّي يوافق كتابَ الله فأَنا قُلتُه، وما جاءَكم يخالف كتابَ الله فلم أَقله".
3- قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام)(3):
"كلُّ شيء مردودٌ إِلى الكتاب والسُّنة، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زُخرُفٌ".
4- قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام)(4):
"ما لم يوافق من الحديثِ القرآنَ فهو زُخرفٌ".
5- قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام)(5):
"من خالف كتابَ الله وسنَّة محمّد فقد كفر".
6- قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام)(6):
"إِذا وَرَدَ عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتَاب الله، أَو من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله)(7) وإِلاَّ فالذي جاءَكم به أَولى به".
1- أصول الكافي ج1 / ص55.
2- أصول الكافي ج1 / ص56.
3- أصول الكافي ج1 / ص55.
4- أصول الكافي ج1 / ص55.
5- أصول الكافي ج1 / ص56.
6- أصول الكافي ج1 / ص55.
7- خبر الشرط محذوف تقديره: فاقبلوه وخذوا به.