رقد

 

الكهف/18، وإنما وصفهم بالرقود - مع كثرة منامهم - اعتبارا بحال الموت، وذاك أنه اعتقد فيهم أنهم أموات، فكان ذلك النوم قليلا في جنب الموت. وقال تعالى: ﴿يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا﴾ يس/52، وأرقد الظليم: أسرع، كأنه رفض رقاده.