سورة يوسف

بقلم: مجموعة كُتَّاب

مجموع مقالات القسم: 109

الآية رقم: 13

اللام في "ليحزنني" المزحلقة، والمصدر "أن تذهبوا" فاعل "يحزن"، والمصدر "أن يأكله" مفعول به، وجملة "وأخاف" معطوفة على جملة "ليحزنني"، وجملة "وأنتم عنه غافلون" حالية.

الآية رقم: 12

الظرفان "معنا" "غدًا" متعلقان بـ"أرسله"، والفعل "يرتع": فعل مضارع مجزوم واقع في جواب شرط مقدر، وجملة "وإنَّا له لحافظون" حال من الضمير في "أرسله"، والجار "له" متعلق بالخبر "حافظون".

الآية رقم: 11

قوله "ما لك": اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، قوله "لا تأمنا": "لا" نافية، و فعل مضارع مرفوع بالضمه المقدرة على النون لمناسبة الإدغام، والضمير "نا" مفعول به، وجملة "لا...

الآية رقم: 10

﴿وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ﴾
قوله "يلتقطه": مضارع مجزوم في جواب شرط مقدر، وجملة "إن كنتم" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

الآية رقم: 9

﴿اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ﴾
"أرضًا" منصوب على نـزع الخافض "في"، "يخلُ": مضارع مجزوم واقع في جواب شرط مقدر، والجار "من بعده"...

الآية رقم: 8

"إذ": اسم ظرفي مفعول لاذكر مقدرا، واللام في "ليوسف" للابتداء، و"يوسف" مبتدأ، وجملة "ونحن عصبة" حالية من الضمير ﴿نا﴾، وجملة "إن أبانا لفي ضلال" مستأنفة.

الآية رقم: 7

﴿لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ﴾
قوله "لقد كان": اللام واقعة في جواب القسم، الجار "في يوسف" متعلق بخبر كان.
والجار "للسائلين" متعلق بنعت لـ"آيات".

الآية رقم: 6

قوله "كما أتمها": الكاف نائب مفعول مطلق، و "ما" مصدرية، أي: يتم إتماما مثل إتمامها، "إبراهيم" بدل مجرور، وقوله "من قبل": اسم ظرفي مبني على الضم في محل جر متعلق...

الآية رقم: 5

"يا بني": منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء مضاف إليه، وقوله "فيكيدوا": الفاء سببية، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد...

الآية رقم: 4

"أحد عشر" جزآن مبنيان على الفتح مفعول به، و "الشمس" معطوف على أحد عشر، وهذا من باب ذِكْر الخاص بعد العام تفصيلا؛ لأن الشمس والقمر دخلا في قوله "أحد عشر...

الآية رقم: 3

واللام هي الفارقة بين المخففة والنافية، فهي تلحق المخففة، والجار "من الغافلين" متعلق بخبر كان، والجملة حالية من الضمير "نا" في "أوحينا".

الآية رقم: 2

﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾
"قرآنًا" حال من الهاء في "أنـزلناه".
وجملة "لعلكم تعقلون" مستأنفة.

109 من 109 سورة يوسف