وقوله "وإمَّا ينسينك": الواو عاطفة، "إن" شرطية و"ما" زائدة، والفعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم، والكاف مفعول به، والجملة معطوفة على المستأنفة جملة الشرط: (وَإِذَا...
﴿وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾
جملة "وسوف تعلمون" مستأنفة لا محل لها.
﴿وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ﴾
جملة "وكذَّب" مستأنفة، وجملة "وهو الحق" حالية من الهاء.
المصدر "أن يبعث" مجرور متعلق بـ "القادر"، "شيعًا" حال من الكاف.
"كيف" : اسم استفهام حال، وجملة "نُصَرِّف" مفعول للنظر المعلق بالاستفهام، وجملة "لعلهم يفقهون" مستأنفة لا محل لها.
﴿قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ﴾
جملة "ثم أنتم تشركون" معطوفة على مقول القول في محل نصب.
"مَن" اسم استفهام مبتدأ، وجملة "تدعونه" حال من مفعول "ينجيكم"، وجملة "لئن أنجيتنا-" تفسيرية للدعاء قبلها، واللام في "لئن" موطئة للقسم، و"إنْ" شرطية.
﴿ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ﴾
"مولاهم الحق" نعتان للجلالة، "ألا" أداة استفتاح، والجملة بعدها مستأنفة.
وجملة "وهو أسرع" معطوفة على جملة "له الحكم".
"فوق": ظرف مكان متعلق بخبر ثان للمبتدأ "هو"، وجملة "يرسل" معطوفة على المفرد "القاهر"، و"حتى" ابتدائية، والجملة بعدها مستأنفة، وجملة "وهم لا يفرطون" مستأنفة لا محل لها.
﴿ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ﴾
جملة "ثم إليه مرجعكم" معطوفة على جملة "يَبْعَثُكُمْ"، وجملة "ثم ينبئكم" معطوفة على جملة "إليه مرجعكم".
جملة "وعنده مفاتح" معطوفة على جملة (وَاللَّهُ أَعْلَمُ) لا محل لها.
وجملة "لا يعلمها إلا هو" حال من "مفاتح" في محل نصب، والضمير "هو" فاعل، وجملة "ويعلم" معطوفة على جملة "وعنده...
المصدر " أن عندي ما تستعجلون" فاعل بـ "ثبت"، و"ما" اسم "أن"، وجملة "لقضي الأمر" جواب الشرط، وجملة "والله أعلم بالظالمين" مستأنفة لا محل لها.
الجار "من ربي" متعلق بنعت لـ "بينة"، وجملة "وكذَّبتم به" حالية في محل نصب، وجملة "ما عندي ما تستعجلون به" مستأنفة لا محل لها، و"ما" موصول مبتدأ، جملة "إن الحكم...
الجار "من دون" متعلق بحال من ضمير العائد المقدر أي: تدعونه كائنًا من دون الله، جملة "قل" مستأنفة، وكذا جملة "قد ضللت" مستأنفة في حيز القول، وجملة "وما أنا من...
قوله "وكذلك نفصّل": الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضافة إليه أي: نفصل الآيات تفصيلا مثل ذلك التفصيل، وجملة "نفصل" مستأنفة، والمصدر "ولتستبين" متعلق بمحذوف بعده، والتقدير: ولتستبين سبيلهم...
"إذا" ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، و"سلام" مبتدأ، والجار "عليكم" متعلق بالخبر، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنها دعاء، وجملة "كتب" مستأنفة، والمصدر المؤول "أنه من عمل" بدل من الرحمة، و"من"
قوله "وكذلك فتنا": الواو مستأنفة، والكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق، و"ذا" اسم إشارة مضاف إليه، والتقدير: فتنَّا بعضهم فتونا مثل ذلك الفتون، والجار "ببعض" متعلق...
وقوله "فتطردهم": الفاء سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من النفي المتقدم، أي: ما يكون مؤاخذة فطَرْد، وجملة "فتطردهم" صلة الموصول الحرفي.
المصدر "أن يحشروا" مفعول "يخافون"، وجملة "ليس لهم ولي" حال من الواو في "يحشروا".
والجار "من دونه" متعلق بحال من "ولي"، وجملة "لعلهم يتقون" مستأنفة لا محل لها.
جملة "ولا أعلم" معطوفة على جملة "لا أقول"، وجملة "إن أتبع" مستأنفة في حيز القول، وجملة "أفلا تتفكرون" مستأنفة لا محل لها.
﴿وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا يَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ﴾
جملة "والذين كذبوا-" معطوفة على جملة (فَمَنْ آمَنَ) لا محل لها، وجملة "يمسهم العذاب" خبر الموصول، والمصدر "بما كانوا" مجرور متعلق بـ "يمسهم".
"مبشرين" حال من "المرسلين"، وجملة الشرط معطوفة على المستأنفة "ما نرسل"، وجملة "فلا خوف عليهم" جواب الشرط، وقوله "فلا خوف": "لا" نافية تعمل عمل ليس، والجار متعلق بالخبر.
وجملة "إن أتاكم" معترضة، وجواب الشرط محذوف تقديره: فأخبروني.
وجملة "هل يهلك إلا القوم" مفعول ثان لـ "أرأيتكم"، والمفعول الأول محذوف تقديره: عذاب الله، وقوله "بغتة" : مصدر في موضع الحال.
وقوله "من إله": مبتدأ وخبر، والجملة مفعول ثان لـ "أرأيتم"، والأول محذوف أي: سمعَكم، و"غير" نعت "إله"، وجملة "يأتيكم" نعت ثانٍ لـ "إله"، وجملة "انظر" مستأنفة، وجملة "نصرف" مفعول به...
﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
جملة "فقُطع دابر" معطوفة على جملة (هُمْ مُبْلِسُونَ) لا محل لها، وجملة "والحمد لله" مستأنفة لا محل لها.
جملة الشرط معطوفة على جملة "زَيَّن"، "لما" حرف وجوب لوجوب، وجملة "إذا فرحوا" مستأنفة لا محل لها، وجملة "فرحوا" مضاف إليه، و"بغتة" مصدر في موضع الحال، وجملة "فإذا هم مبلسون"...
جملة "فلولا تضرعوا" مستأنفة لا محل لها، وجملة "جاءهم" مضاف إليه في محل جر، و"لولا" حرف تحضيض، و"إذ" ظرف متعلق بـ "تضرعوا"، وجملة "ولكن قست قلوبهم" معطوفة على جملة "تضرعوا"...
جملة "ولقد أرسلنا إلى أمم" مستأنفة، وجملة "لقد أرسلنا" جواب القسم، وجملة "فأخذناهم" معطوفة على جملة مقدرة أي: فكذبوا فأخذناهم لا محل لها، وجملة "لعلهم يتضرعون" مستأنفة.
"إياه": ضمير نصب منفصل مفعول به مقدم، والهاء حرف غائب، وجملة "تدعون" مستأنفة، وجملة "إن شاء" معترضة، وجواب الشرط محذوف يدلُّ عليه ما قبله أي: إن شاء أن يكشف كشف.
وجملة "إن أتاكم" معترضة، وجواب الشرط محذوف، أي: فأخبروني عنه، و"غير" مفعول مقدم، وجملة "تدعون" مفعول ثان لـ "رأيتكم"، والرابط لجملة "تدعون" بالمفعول الأول محذوف، أي: أغير الله تدعون
قوله "صم" : خبر الموصول، والجار "في الظلمات" متعلق بخبر ثان للمبتدأ.
والجملة الشرطية مستأنفة لا محل لها، و"من" شرطية مبتدأ، وجملة "يضلله" خبر.
وقوله "من شيء": نائب مفعول مطلق، و"من" زائدة، أي: تفريطًا، وجملة "يحشرون" معطوفة على المستأنفة: "ما من دابة إلا أمم"، وجملة "ما فرطنا-" معترضة بين المتعاطفين.
"لولا" حرف تحضيض، والجار "من ربه" متعلق بنعت لـ"آية".
والمصدر المؤول "على أن ينـزل" مجرور متعلق بـ "قادر".
وجملة "ولكن أكثرهم لا يعلمون" معطوفة على مقول القول في محل نصب.
﴿إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ﴾
جملة "والموتى يبعثهم الله" معطوفة على المستأنفة.
وجملة "يرجعون" معطوفة على جملة "يبعثهم" في محل رفع.
الواو مستأنفة، واسم كان ضمير الشأن، وجملة "كبر إعراضهم" في محل نصب خبر كان، وجملة "فإن استطعت" مع جواب الشرط المقدر جواب الشرط الأول "إن كان"، وجواب "إن استطعت" مقدر...
جملة "ولا مبدِّل لكلمات الله" مستأنفة، وجملة "ولقد جاءك" مستأنفة.
وفاعل "جاءك" مقدر أي: الخبر، والجار "من نبإ" متعلق بحال من "الخبر" المقدر، و"المرسلين" مضاف إليه.
كسرت همزة "إن" لوجود اللام في الخبر، وجملة "إنه ليحزنك" سدت مسد مفعولي "نعلم".
والموصول "الذي" فاعل "يحزن"، وجملة "فإنهم لا يكذبونك" مستأنفة لا محل لها، وجملة "ولكن الظالمين يجحدون" معطوفة...
قوله "وللدار": الواو عاطفة، اللام للتأكيد، ومبتدأ ونعته وخبره.
والجملة معطوفة على المستأنفة، وجملة "أفلا تعقلون" مستأنفة، تقدَّمت الهمزة؛ لأن لها الصدارة.
"بغتة" مصدر في موضع الحال، جملة "وهم يحملون أوزارهم" حالية من فاعل "قالوا"، قوله "ألا ساء ما يزرون": "ألا" أداة استفتاح وتنبيه، وفعل ماض، والموصول فاعله.
وجملة "قال" مستأنفة لا محل لها، وجواب القسم مقدر أي: بلى والله إنه لحق، وجملة "ولو ترى" معطوفة على جملة "لو ترى" في الآية (27)، والفاء في قوله "فذوقوا" رابطة...
﴿وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ﴾
"إن" نافية مهملة، وجملة "وما نحن بمبعوثين" معطوفة على مقول القول في محل نصب.
﴿بَلْ بَدَا لَهُمْ مَا كَانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ﴾
جملة "بل بدا ما كانوا" مستأنفة، وجملة الشرط معطوفة على المستأنفة، وجملة "وإنهم لكاذبون" مستأنفة...
جواب الشرط محذوف، أي: لرأيت شيئًا عظيمًا، وجملة "وُقِفوا" مضاف إليه، والواو في قوله "ولا نكذب" للمعية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبًا بعدها، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من...
﴿وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ﴾
جملة "وإن يهلكون" حالية من الواو في "ينأون"، و"إن" نافية، وجملة "وما يشعرون" حالية من الواو في "يهلكون" في محل...
والجار "في آذانهم" متعلق بحال من "وَقْرًا"، و"وقرًا" معطوف على "أكنَّة".
"حتى" ابتدائية، والجملة الشرطية بعدها مستأنفة، وجملة "يجادلونك" حال من الواو في "جاءوك" وجملة "يقول" جواب الشرط لا محل لها.
﴿انْظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ﴾
"كيف كَذَبوا" جملة في محل نصب مفعول به للفعل "انظر" المعلق بالاستفهام.
و"ما" فاعل "ضل"، وجملة "ضلَّ" معطوفة على جملة "كذبوا".
المصدر "أن قالوا" خبر كان، و"إلا" للحصر، "ربنا" بدل من الجلالة، وجملة "لم تكن فتنتهم" معطوفة على جملة "نقول"، وجملة "ما كنا" جواب القسم لا محل لها.
قوله "ويوم": مفعول به لـ"اتقوا" مقدرة، وجملة "اتقوا" مستأنفة، و"جميعًا" حال من الضمير "هم"، و"أين" اسم استفهام ظرف مكان متعلق بالخبر المقدر، "شركاؤكم" مبتدأ، و"الذين" نعت.
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾
الواو مستأنفة، "مَنْ" اسم استفهام مبتدأ، و"أظلم" خبره، والجار متعلق بـ "أظلم"، والهاء في "إنه" ضمير الشأن،...
جملة "يعرفونه" خبر الذين، والكاف في "كما" نائب مفعول مطلق، و"ما" مصدرية، أي: يعرفونه معرفة مثل معرفة أبنائهم، والمصدر مضاف إليه، وجملة "فهم لا يؤمنون" خبر المبتدأ "الذين"، واقترنت الفاء...
وقوله "مَنْ بلغ": اسم موصول معطوف على الكاف، والمصدر "أن مع الله آلهة" منصوب على نـزع الخافض (الباء)، و"مع" ظرف مكان متعلق بالخبر، وجملة "أئنكم" لتشهدون" مستأنفة، وكذا جملة...
﴿وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾
"فوق" ظرف مكان متعلق بخبر ثان، و"الخبير" خبر ثان.
﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ﴾
قوله "فلا كاشف" : الفاء رابطة، "لا" نافية للجنس واسمها، والجار متعلق بالخبر المحذوف، "إلا" للحصر، "هو" بدل من الضمير المستتر في...
"يومئذ" ظرف زمان متعلق بـ"يُصْرَف"، "إذٍ" اسم ظرفي مضاف إليه مبني على السكون، وتنوينه للتعويض عن جملة.
وجملة "وذلك الفوز" مستأنفة، وهي جملة اسمية من مبتدأ وخبر.
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾
جملة "إن عصيت ربي" معترضة، وجواب الشرط محذوف، أي: إن عصيته نالني عذاب.
جملة "وهو يطعم" حالية في محل نصب من الجلالة.
والمصدر المؤول "أن أكون" منصوب على نـزع الخافض الباء.
وقوله "من أسلم" : مضاف إليه، وجملة "ولا تكونن" معطوفة على جملة "قل" لا...
﴿وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾
جملة "وله ما سكن" مستأنفة لا محل لها، وجملة "وهو السميع" معطوفة على المستأنفة.
الجار "لله" متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، أي: هو كائن لله، جملة "كتب" مستأنفة لا محل لها، وجملة (والله) "ليجمعنَّكم" مستأنفة، وجملة "ليجمعنكم" جواب القسم، جملة "لا ريب فيه" حال...
جملة "ولقد استهزئ برسل" مستأنفة، وجملة "لقد استهزئ" جواب القسم لا محل لها.
و"ما" في قوله "ما كانوا" اسم موصول فاعل "حاق"، وجملة "فحاق" معطوفة على جملة "استهزئ" لا محل لها.
﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَجَعَلْنَاهُ رَجُلا وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ﴾
قوله "للبسنا عليهم" : الواو عاطفة، واللام لتأكيد الربط، و"ما" موصول مفعول به.
﴿وَلَوْ أَنْزَلْنَا مَلَكًا لَقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ﴾
جملة "ولو أنـزلنا ملكًا" مستأنفة، وجملة "لا ينظرون" معطوفة على جواب الشرط.
﴿وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ مُبِينٌ﴾
الجار "في قرطاس" متعلق بنعت لـ "كتابًا"، و"إن" نافية، و"هذا سحر" مبتدأ وخبر، و"إلا" للحصر.
"كم" خبرية مفعول مقدم، والجار "من قرن" متعلق بصفة لـ "كم"، وجملة "أهلكنا" مفعول به لـ"يروا"، وعلَّقت "كم" الرؤية عن العمل، وجملة "مكنَّاهم" نعت لـ "قرن"، وعاد الضمير عليه جمعًا...
جملة "فقد كذبوا" مستأنفة، وجملة "لما جاءهم" معترضة بين المتعاطفين، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة "فسوف يأتيهم" معطوفة على جملة "فقد كذبوا".
﴿وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ﴾
"من آية" فاعل، و"من" زائدة، و"إلا" للحصر، وجاز وقوع الماضي بعد "إلا"؛ لأنه وقع بعد فعل، وجملة "كانوا" حال من...
﴿وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ﴾
الجار "في السماوات" يتعلق بلفظ الجلالة لما تضمنه من معنى المعبود.
جملة "يعلم" خبر ثانٍ للمبتدأ "هو".
جملة "وأجل مسمى عنده" معطوفة على جملة "قضى أجلا" لا محل لها، وجاز الابتداء بالنكرة "أجل" لوصفه، وجملة "ثم أنتم تمترون" معطوفة على جملة "هو الذي خلقكم".
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ﴾
جملة "ثم الذين كفروا بربهم يعدلون" معطوفة على الابتدائية "الحمد لله".
والجار "بربهم" متعلق بـ "يعدلون".