﴿يُغْنِ اللَّهُ كُلا مِنْ سَعَتِهِ﴾
الجار "من سعته" متعلق بـ "يُغْنِ".
"فتذروها كالمعلقة": الفاء سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء، والمصدر معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: لا يكن منكم ميل فترك، والجار متعلق بحال من الهاء...
والمصدر "أن يصلحا" منصوب على نـزع الخافض (في).
و"صلحا": نائب مفعول مطلق لأنه اسم مصدر.
وجملة "والصلح خير" اعتراضية، وجملة "وأحضرت الأنفس" معطوفة على المعترضة.
الجار"بالقسط" متعلق بحال من الواو في "تقوموا" أي: ملتبسين بالقسط.
"وما تفعلوا من خير": الواو مستأنفة، و "ما" شرطية مفعول به، والجار "من خير" متعلق بصفة لـ "ما".
﴿وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطًا﴾
الجار"في السماوات" متعلق بالصلة المقدرة.
الجار "بكل" متعلق بـ "محيطا".
وقوله "حنيفا": حال من "إبراهيم"، وجازت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنـزلة الجزء من المضاف إليه.
وجملة "وهو محسن" حالية من الضمير في "أسلم".
﴿وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا﴾
الجار"من ذكر" متعلق بحال من فاعل "يعمل".
جملة "وهو مؤمن" حالية.
وقوله "نقيرا": نائب مفعول مطلق أي:...
﴿لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا﴾
اسم "ليس" ضمير يعود على ما يدل عليه اللفظ، وهو الإيمان...
﴿وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلا﴾
"وعد الله حقا": مفعول مطلق منصوب، وكذا "حقا".
جملة "ومن أصدق" مستأنفة لا محل لها، و "قيلا" تمييز.
﴿أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا﴾
جملة "مأواهم جهنم" خبر "أولئك"، وجملة "ولا يجدون" معطوفة على جملة "مأواهم جهنم".
﴿يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلا غُرُورًا﴾
جملة "يعدهم" مستأنفة، وكذا جملة "ما يعدهم الشيطان".
"غرورا": نائب مفعول مطلق أي: وعد غرور.
"فليبتكّن": الفاء عاطفة، واللام واقعة في جواب القسم، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، والنون للتوكيد.
﴿لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا﴾
جملة "لعنه الله" نعت لشيطان في محل نصب.
وجملة "لأتخذنَّ" جواب القسم، والقسم وجوابه مقول القول في محل نصب.
﴿إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثًا﴾
"إن يدعون": "إن" نافية، و "إناثا" مفعول به.
﴿وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ﴾
الجار "لمن" متعلق بـ "يغفر".
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾
"ما" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه.
جملة "وساءت مصيرا" مستأنفة، و "مصيرا"...
"لا خير": نافية للجنس، واسمها مبني على الفتح، والجار متعلق بالخبر.
والجار والمجرور "من نجواهم" متعلقان بنعت لـ "كثير".
"إلا من": مستثنى منقطع، والظرف "بين الناس" متعلق بنعت لـ "إصلاح".
المصدر "أن يضلوك" منصوب على نـزع الخافض الباء، وجملة "وما يضلُّون" حالية، وقوله "من شيء": نائب مفعول مطلق، و "من" زائدة أي: ما يضرونك ضررًا قليلا أو كثيرًا.
﴿وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا﴾
"يرم" مضارع مجزوم معطوف على "يكسب" وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾
جملة "وكان الله عليما" مستأنفة.
﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾
"مَنْ" شرطية مبتدأ، جملة "يعمل" خبر.
"غفورا" مفعول ثان، "رحيما": من باب تعدد المفعول الثاني، قياسًا على تعدُّد الخبر.
وجملة "جادلتم" خبر المبتدأ، وجملة "أخصُّ هؤلاء" اعتراضية.
"فمن يجادل": الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كان الأمر كذلك فمن يجادل؟ وجملة "أم من يكون" مستأنفة لا محل لها.
"إذ يبيتون": ظرف زمان متعلق بالاستقرار الذي تعلّق به الخبر، وجملة "يبيتون" مضاف إليه.
والجار "من القول" متعلق بحال من مفعول "يرضى" المحذوف، والتقدير: ما لا يرضاه كائنا من القول.
﴿وَلا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا﴾
جملة "إن الله لا يحب" معترضة بين الحال وصاحبها.
﴿إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾
الجار"بالحق" متعلق بحال من "الكتاب".
الجار"للخائنين" متعلق بالخبر "خصيما".
"كما": الكاف نائب مفعول مطلق، و "ما" مصدرية، والمصدر مضاف إليه، والتقدير: يألمون ألمًا مثل ألمكم.
جملة "وكان الله عليما" مستأنفة لا محل لها.
جملة الشرط مستأنفة، وقوله "قياما": حال من الواو.
والجار "على جنوبكم" متعلق بحال مقدرة أي: وكائنين على جنوبكم.
والجار "على المؤمنين" متعلق بحال من "كتابا".
والتقدير: ودُّوا غفلتكم.
جملة" فيميلون" معطوفة على "تغفلون" لا محل لها.
والمصدر "أن تضعوا" منصوب على نـزع الخافض (في).
وأفرد لفظ "عدوا" وإن كان المراد به جمعا، لأنه أشبه المصادر في الوزن كالقَبول.
وجملة "إن خفتم" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله.
﴿إِلا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً﴾
جملة "لا يستطيعون" حال من "المستضعفين" في محل نصب.
"فتهاجروا": الفاء سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق، والتقدير: أليس ثمة سعة في الأرض فهجرة منكم؟ "وساءت مصيرا": الواو عاطفة، والفعل ماض،...
﴿دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً﴾
"درجات " بدل من (أَجْرًا) منصوب، والجار "منه" متعلق بنعت لدرجات.
وجملة "فضّل الله" مستأنفة لا محل لها، و "درجة": نائب مفعول مطلق أي: تفضيل درجة قوله "وكلا": الواو اعتراضية، "كلا" مفعول به أول مقدم، والجملة اعتراضية.
جملة "تبتغون" حال من فاعل "تقولوا".
وجملة "فعند الله مغانم" معطوفة على جملة "لا تقولوا" في محل جزم.
وجملة "فتبيّنوا" الثانية معطوفة على جملة "فمنَّ".
قوله "خالدا": حال من مقدر أي: جازاه خالدا، وليست حالا من الهاء في قوله "فجزاؤه"؛ لأنه لا يفصل بين الحال وصاحبها بأجنبي، وهو الخبر، والجار متعلق بـ "خالدا".
وقوله "عدو": يجوز أن يكون صفة للمفرد والجمع.
وجملة "هو مؤمن" حالية قوله "فتحرير": مبتدأ، خبره مقدر أي: فعليه، والفاء رابطة لجواب الشرط.
وجملة "أركسوا" مستأنفة لا محل لها، وكذا جملة "فإن لم يعتزلوكم".
وجملة "فخذوهم" جواب الشرط في محل جزم.
وجملة "وأولئكم جعلنا" معطوفة على جملة "يعتزلوكم".
وقوله "فلقاتلوكم": الفاء عاطفة على الجواب، واللام واقعة في جواب "لو" لتأكيد الربط، وجملة "ولو شاء الله" مستأنفة لا محل لها.
وجملة"فإن اعتزلوكم" معطوفة على جملة "لو شاء الله" لا...
وقوله "حيث وجدتموهم": "حيث" ظرف مكان متعلق باقتلوهم، والفعل ماض مبني على السكون، والتاء فاعل، والميم للجمع، والواو إشباع حركة الميم، والضمير مفعول به، والجملة في محل جر مضاف إليه.
الفاء مستأنفة، "ما" اسم استفهام مبتدأ والجار بعده الخبر، والجارّ الثاني متعلق بالاستقرار الذي تعلّق به الخبر.
وقوله "فئتين": حال من الكاف والميم في "لكم".
وجملة "لا ريب فيه" في محل نصب حال من "يوم القيامة".
وقوله "ومن أصدق من الله حديثا": الواو مستأنفة، و "من" اسم استفهام مبتدأ، و "أصدق" خبر، والجار متعلق بـ "أصدق"،...
الواو مستأنفة، "إذا" ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، ولا تتعلق بـ "حيُّوا" لأن ما بعد الفاء لا يعمل فيما قبلها، والتقدير: وجبت عليكم التحية بأحسن إذا.
﴿مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا﴾
"شفاعة" مفعول مطلق،الجار "منها" متعلق بنعت لـ "نصيب".
والأصل: لا يكلف الله محمدا إلا عمل نفسه.
"عسى الله": فعل ماض ناقص والجلالة اسمه، والمصدر المؤول "أن يكفّ" خبر عسى.
والأصل: لا يكلف الله محمدا إلا عمل نفسه.
"عسى الله": فعل ماض ناقص والجلالة اسمه، والمصدر المؤول "أن يكفّ" خبر عسى.
﴿وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلا قَلِيلا﴾
الواو مستأنفة، "لولا"حرف امتناع لوجود، "فضل"، مبتدأ وخبره محذوف تقديره موجود، والجار "عليكم" متعلق بحال من "فضل".
"قليلا" مستثنى من فاعل " اتبعتم...
﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا﴾
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، و "لا" نافية، والجملة مستأنفة
وكذا جملة "ولو كان".
وجملة "لوجدوا" جواب الشرط لا محل لها.
وقوله "غير": مفعول به، والموصول بعده مضاف إليه.
وجملة "والله يكتب ما يبيتون" حالية.
وجملة "فأعرض" مستأنفة، وجملة "وكفى بالله" مستأنفة، والباء زائدة والمجرور لفظا فاعل "كفى"، "وكيلا" تمييز.
﴿وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾
قوله "فما أرسلناك": الفاء رابطة، "ما" نافية.
وقوله "حفيظا": حال منصوب، وجملة "فما أرسلناك" جواب الشرط في محل جزم.
"ما": شرطية مبتدأ، وجملة "أصابك" في محل رفع خبر، والجار "من حسنة" متعلق بنعت لـ "ما" وقوله "فمن الله": الفاء رابطة للجواب، والجار متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: فهو...
وقوله "ولو كنتم": الواو حالية للعطف على حال محذوفة، والتقدير: يدرككم في كل حال، ولو كنتم في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال، "لو" حرف شرط غير جازم، وجواب الشرط محذوف...
"لِمَ كتبت": اللام جارة، و"ما" اسم استفهام في محل جر متعلق بالفعل، وحذفت ألفه لاتصال الجار به.
و"لولا" حرف تحضيض.
قوله "وما لكم لا تقاتلون": الواو عاطفة، والجملة معطوفة على جملة (فَلْيُقَاتِلْ) لا محل لها.
"ما" اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، وجملة "لا تقاتلون" حال من الضمير في "لكم" وقوله...
﴿فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾
الفاء مستأنفة، واللام للأمر، وأصلها الكسر وتسكينها تخفيف.
وجملة "فيقتل" معطوفة...
قوله "كأن": مخففة من الثقيلة عاملة، واسمها ضمير الشأن، تقديره كأنه، والجملة معترضة، وجملة "لم تكن" في محل رفع خبر كأن، و"يا" في "يا ليتني" للتنبيه.
واللام واقعة في جواب قسم مقدر، والفعل مضارع مبني على الفتح.
وجملة "فإن أصابتكم" معطوفة على جملة "إنَّ منكم لمن".
وقوله "إذ لم أكن": ظرف زمان متعلق بـ "أنعم"، وجملة "لم أكن"...
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا﴾
جملة "خذوا" جواب النداء مستأنفة.
"ثبات" حال منصوبة بالكسرة، لأنها جمع مؤنث سالم.
و"جميعا" حال منصوبة.
﴿ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا﴾
"ذلك": اسم إشارة مبتدأ و"الفضل" بدل، والجار متعلق بالخبر.
وجملة "وكفى بالله" مستأنفة، والباء زائدة، والجلالة فاعل "كفى"، و "عليما" تمييز.
﴿فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا﴾
الجار "عليهم" متعلق بالفعل أنعم، والجار "من النبيين" متعلق بحال من ضمير "عليهم".
وجملة "حسن أولئك رفيقًا" مستأنفة،...
﴿وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا﴾
الواو عاطفة، واللام واقعة في جواب الشرط السابق المقدر، وجملة "ولهديناهم" معطوفة على جملة "آتيناهم" لا محل لها.
وقوله "صراطاً": مفعول ثانٍ.
واللام واقعة في جواب "لو" مقدرة أي: لو ثبتوا لآتيناهم.
وجملة "وإذًا لو ثبتوا" معطوفة على جملة (وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا).
وجملة "لآتيناهم" جواب الشرط المقدر لا محل لها.
وقوله "إلا قليل": "إلا" للحصر، و "قليل" بدل من الواو.
والمصدر "أنهم فعلوا" فاعل بثبت مقدرا، والجملة معطوفة على جملة "ولو أنَّا كتبنا"، واسم كان ضمير يعود على الفعل المستفاد من...
الفاء مستأنفة، "لا" نافية، والواو حرف قسم وجر، و "ربك" مجرور متعلق بأقسم، و "لا" الثانية زائدة للتأكيد، وجملة القسم معترضة، وجملة "لا يؤمنون" جواب القسم لا محل لها.
قوله "إلا ليطاع": "إلا" للحصر واللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة جوازا، والمصدر مجرور باللام، والجار والمجرور متعلق بـ "أرسلنا".
﴿فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ﴾
جملة"فأعرض" مستأنفة.
"فكيف": الفاء مستأنفة، و "كيف" اسم استفهام في محل نصب حال أي: كيف يصنعون؟ وجملة "فكيف" مستأنفة.
وجملة "يحلفون" في محل نصب حال من الواو في "جاءوك".
"تعالوا": فعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل.
وجملة "قيل" في محل جر مضاف إليه، وتعلقت "إذا" بجوابها.
وجملة "رأيت" جواب الشرط لا محل لها، وجملة "يصدون" في محل نصب حال.
جملة "يريدون" حال من فاعل "يزعمون" في محل نصب.
والمصدر "أن يتحاكموا" مفعول به.
جملة "وقد أمروا" في محل نصب حال من فاعل "يريدون"، والمصدر "أن يكفروا" منصوب على نـزع الخافض الباء.
جملة "أطيعوا" جواب النداء مستأنفة.
وجملة "فإن تنازعتم" معطوفة على جملة "أطيعوا" لا محل لها.
وجملة "إن كنتم" مستأنفة لا محل لها.
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله.
المصدر "أن تؤدوا" منصوب على نـزع الخافض الباء، وقوله "وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا": الواو عاطفة،"إذا" ظرف مجرد من معنى الشرط، متعلق بـ "يأمركم" والمصدر "أن تحكموا" معطوف على...
"خالدين": حال من الهاء في "سندخلهم"، والجار "فيها" متعلق به، وقوله "أبدا": ظرف زمان متعلق بـ "خالدين"، وجملة "لهم أزواج" حال من الهاء في "سندخلهم" في محل نصب، وجملة "وندخلهم"...