لما:

يستعمل على وجهين، أحدهما: لنفى الماضي وتقريب الفعل نحو ﴿ولما يعلم الله الذين جاهدوا﴾.

والثاني: علما للظرف نحو ﴿ولما أن جاء البشير﴾ أي في وقت مجيئه وأمثلتها تكثر.