وقوله "كما علَّمكم": الكاف بمعنى مثل نائب مفعول مطلق، و "ما" اسم موصول مضاف إليه والتقدير: ذِكْرًا مثل الذي علَّمكم، و "ما" الثانية اسم موصول مفعول به ثانٍ، وجملة "علَّمكم"...
﴿وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ﴾
"قانتين" حال منصوبة.
"إلا أن يعفون": الفعل المضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة في محل نصب، والمصدر منصوب على الاستثناء المنقطع؛ لأن عفوهن عن النصف ليس من جنس أخذهن، والتقدير:إلا حال عفوهن.
و "ما" في قوله "ما لم تمسُّوهن" مصدرية زمانية، والمصدر المؤول منصوب على الظرفية، "أي": مدة عدم المسِّ متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر.
المصدر "إلا أن تقولوا": منصوب على الاستثناء المنقطع لأنه لا يندرج تحت قوله "سرا".
وجملة "فاحذروه" معطوفة على جملة "واعلموا" لا محل لها.
والمصدر المؤول "أن الله غفور" سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم.
"أربعة أشهر": منصوب على الظرفية الزمانية متعلق بـ "يتربصن".
الجار "فيما فعلن" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر.
جملة "فإذا بلغن" معطوفة على جملة "والذين يتوفون" لا محل لها.
و "وُسعها" مفعول به ثانٍ منصوب، والفعل "تضارَّ" مجزوم مبني للمجهول، وعلامة جزمه السكون، وحُرّك بالفتح لالتقاء الساكنين.
"إذا سلّمتم" تتعلق "إذا" بمعنى الجواب، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله...
"تراضوا": فعل ماض مبني على الضم المقدر على الياء المحذوفة لالتقاء الساكنين بعد تسكين الياء، والأصل تراضَيُوا، والواو ضمير متصل فاعل.
قوله "ذلك يوعظ به من كان منكم": "مَنْ" نائب فاعل...
"ضرارا" مفعول لأجله، والمصدر المؤول "لتعتدوا" مجرور باللام متعلق بـ "تمسكوا".
جملة "ومَن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه" معترضة بين أفعال النهي.
وقوله "هزوا": مفعول ثانٍ منصوب، والجار "من الكتاب" متعلق بحال...
جملة "فلا تحلُّ" خبر لمبتدأ محذوف أي: فهي لا تحلُّ، والجملة الاسمية جواب الشرط في محل جزم، ولا تكون جملة "فلا تحلُّ" نفسها جوابا؛ لأن "لا" ليست من مواضع الفاء.
وقوله "إلا أن يخافا": "إلا" للحصر، والمصدر المؤول مفعول لأجله والمعنى: لا يحل لكم أن تأخذوا بسبب من الأسباب إلا خوف عدم إقامة حدود الله فذلك المبيح لكم الأخذ.
جملة "إن كنَّ يؤمنَّ" اعتراضية لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
وجملة "إن أرادوا إصلاحا" اعتراضية لا محل لها.
وجملة "وللرجال عليهن درجة" معطوفة على جملة "ولهنَّ مثلُ"...
﴿لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
جملة "فإن فاءوا" معطوفة على جملة "للذين يؤلون تربُّص" لا محل لها.
و"غفور رحيم"، خبران للجلالة مرفوعان.
"بما كسبت": الباء جارة، "ما" مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء، والجار والمجرور متعلق بـ "يؤاخذكم".
وجملة "والله غفور" مستأنفة لا محل لها.
الجار "لأيمانكم" متعلق بنعت لـ "عرضة".
المصدر المؤول "أن تبروا ": مفعول لأجله، والتقدير: إرادة أن تبروا.
جملة "تبروا" صلة الموصول الحرفي لا محل لها.
وجملة "والله سميع عليم" مستأنفة لا محل لها.
جملة "فأتوا حرثكم" معطوفة على المستأنفة قبلها، و "أنى" اسم شرط جازم مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان متعلق بـ "شئتم"، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله،...
جملة "فاعتزلوا" معطوفة على جملة "هو أذى".
والفعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بالواو، والواو ضمير متصل فاعل.
وجملة "أمركم" مضاف إليه لأنها بعد الظرف "حيث".
وجملة "إن الله يحب" مستأنفة لا...
"ولو": الواو حالية للعطف على حال محذوفة، والتقدير: خير من مشركة في كل حال ولو في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال، وجملة "ولو أعجبتكم" حالية في محل نصب.
"إصلاح": مبتدأ مرفوع، وسوَّغ الابتداء بالنكرة وصفها بالجار بعدها.
قوله "فإخوانكم": خبر لمبتدأ محذوف أي: فهم إخوانكم، والجملة جواب الشرط في محل جزم.
"العفو": مفعول به لفعل مقدر أي: أنفقوا العفو، والجملة مقول القول.
"كذلك": الكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق أي: يبيِّن تبيينا مثل ذلك التبيين.
وجملة "يبيِّن" مستأنفة، وكذلك...
﴿أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
جملة "أولئك يرجون" خبر "إن"، وجملة "والله غفور" مستأنفة.
"رحيم" خبر ثان للجلالة.
وجملة "ولا يزالون" مستأنفة لا محل لها، وكذا جملة "إن استطاعوا".
وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة "وهو كافر" حالية.
وجملة "هم فيها خالدون" خبر ثانٍ للمبتدأ الثاني "أولئك" في...
قوله "وعسى أن تكرهوا شيئا ": الواو استئنافية، "عسى" فعل ماض تام مبني على الفتح المقدر للتعذر، والمصدر "أن تكرهوا" فاعل "عسى"، وجملة "وهو خير لكم" في محل نصب حال...
الجار "فللوالدين" متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: فمصرفه كائن للوالدين.
"وما تفعلوا": "ما" شرطية جازمة، مفعول به، والجار "من خير" متعلق بصفة لـ "ما".
وجملة "وما تفعلوا" مستأنفة لا محل لها.
وجملة "مسَّتهم البأساء" تفسيرية للمثل لا محل لها.
"متى": اسم استفهام ظرف زمان متعلق بالخبر المحذوف.
"نصر الله" مبتدأ مؤخر، و "الله" مضاف إليه مجرور.
قوله "لما اختلفوا": اللام جارَّة، "ما" اسم موصول في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ "هدى".
وجملة "فهدى الله" معطوفة على جملة "وأنـزل".
﴿زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾
جملة "ويسخرون" معطوفة على جملة "زُيّن" لا محل لها.
وجملة "الذين اتقوا فوقهم" مستأنفة لا محل لها.
الجار "من آية" متعلق بنعت لـ "كم".
وجملة "كم آتيناهم" مفعول ثانٍ للسؤال في محل نصب، والفعل "سل" وإن لم يكن قلبيا ولكنه سبب للعلم، والعلم يُعَلَّق.
"إلا" للحصر، والمصدر المؤول مفعول "ينظرون".
جملة "وقضي الأمر" معطوفة على جملة "يأتيهم" لا محل لها.
وجملة "ترجع الأمور" مستأنفة لا محل لها.
﴿فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ﴾
"ما" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه.
"أيها": منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب، و "ها" للتنبيه.
"الذين": اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب بدل من "أي".
"كافة": حال من الواو في "ادخلوا".
﴿يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ﴾
"ابتغاء": مفعول لأجله.
وقوله "ولبئس المهاد": الواو استئنافية، واللام واقعة في جواب القسم، "بئس" فعل ماض جامد للذمِّ، و"المهاد": فاعل، والمخصوص بالذم محذوف أي: جهنم.
﴿وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾
جملة الشرط "وإذا تولَّى" معطوفة على جملة "يشهد" لا محل لها.
جملة "والله لا يحب الفساد" مستأنفة لا...
جملة "ويشهد" معطوفة على جملة "يعجبك".
الجار "في الحياة" متعلق بالمصدر (قوله).
جملة "وهو ألدُّ الخصام" حالية في محل نصب.
قوله "لمن اتقى": اللام جارة، "من" اسم موصول في محل جر بحرف الجر، متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: انتفاء الإثم لمن اتقى، والجملة معترضة بين الأفعال الأمرية.
جملة "لهم نصيب" خبر المبتدأ، والمصدر "مما كسبوا" مجرور بـ من، والجار والمجرور متعلق بصفة لـ "نصيب"، وجملة "والله سريع الحساب" مستأنفة.
في قوله "آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة": عطفت الواو معمولين على معمولين: عطفت "في الآخرة" على "في الدنيا"، وعطفت "حسنة" الثانية على "حسنة" الأولى، وجملة "آتنا" جواب النداء...
قوله "فاذكروا" الفاء واقعة في جواب الشرط، والكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: ذكرا مثل ذكركم، و"ذكركم" مضاف إليه.
قوله "آباءكم": مفعول به للمصدر "ذكر"، و "أشد" اسم معطوف...
﴿ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
جملة "ثم أفيضوا" معطوفة على جملة (وَاذْكُرُوهُ) السابقة لا محل لها.
و "حيث" اسم ظرفي مبني على الضم في محل...
جملة "وإن كنتم من قبله لمن الضالين" مستأنفة، و "إن" مخففة من الثقيلة مهملة، واللام بعدها الفارقة بين النافية والمخففة، والجار "من قبله" متعلق بالضالين على قول مَنْ يتوسَّع في...
وجملة "وما تفعلوا" مستأنفة، وكذا جملتا "تزوَّدوا"، و "إن خير الزاد التقوى"، و "أولي" منادى منصوب بالياء، لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
والجار "إلى الحج" متعلق بحال من فاعل "تمتَّع"، وقوله "فصيام": مبتدأ، والخبر مقدر أي: فعليه، والجار "في الحج" متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به خبر "صيام"، والتقدير: فصيام ثلاثة أيام كائن...
"حتى" حرف غاية وجر، و "تكون" مضارع تام منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد "حتى"، والمصدر المؤول مجرور بـ "حتى"، والجار والمجرور متعلقان بـ "قاتلوهم".
﴿فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
جملة "فإن انتهوا" معطوفة على جملة (فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ) لا محل لها، و "غفور رحيم" خبران لـ "إنَّ" الناسخة.
وجملة "والفتنة أشدُّ من القتل" معترضة بين المتعاطفين، وجملة "فإن قاتلوكم" مستأنفة لا محل لها.
والكاف في "كذلك" جارَّة، والجارُّ والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ "جزاء"، وجملة "كذلك جزاء الكافرين" اعتراضية.
قوله "تعتدوا" أصله تَعْتَدِوُوا، وقعت الواو لاما وانكسر ما قبلها فقلبت ياء، فصار تعتدِيُوا، واستثقلت الضمة على الياء فحذفت، فالتقى ساكنان فحذفت اللام، وضُمَّ ما قبل الواو.
الباء في "بأن تأتوا" زائدة، والمصدر المؤول خبر ليس، وجملة "ليس البر" مستأنفة، وجملة "ولكن البر من اتقى" معطوفة على جملة "ليس البر بأن تأتوا".
قوله "وتدلوا بها": الواو للمعية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الواو، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق، التقدير: لا يكن أكلٌ للأموال وإدلاء بها، والمصدر...
والجار "من الخيط" متعلق بـ "يتبيَّن"، والجار "من الفجر" متعلق بحال من "الخيط الأبيض"، وجملة "وأنتم عاكفون" حالية من الواو في "تباشروهن"، وجملة "تلك حدود" مستأنفة.
و "إذا" من قوله "إذا دعان" ظرف مجرد من الشرط متعلق بـ "أُجيب".
وجملة "فإني قريب" مقول القول لقول مقدر أي: فقل لهم: إني قريب.
وجملة "فقل" المقدرة جواب الشرط.
"شهر": مبتدأ مرفوع، خبره الاسم الموصول، و "هدى" حال من "القرآن" وجملة "فمن شهد" مستأنفة، وجملة "فليصمه" جواب الشرط، والهاء ضمير الظرف في محل نصب على نـزع الخافض أي: فيه.
وجملة "وعلى الذين يطيقونه فدية" معطوفة على جملة "من كان منكم مريضا"، و "طعام" بدل من "فدية"، و "خيرا" نائب مفعول مطلق.
المصدر المؤول "وأن تصوموا خير لكم": مبتدأ، و "خير"...
قوله "كما كُتب ": الكاف نائب مفعول مطلق أي: كُتب كَتْبًا مثل كَتْبه، و "ما" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، وجملة "لعلكم تتقون" مستأنفة.
جملة "فمن بدَّله" معطوفة على جملة "كتب عليكم الوصية" لا محل لها، و "من" شرطية، مبتدأ، وجملة "بدَّله" الخبر، و "ما" مصدرية، والمصدر مضاف إليه، وجملة "سمعه" صلة الموصول الحرفي،...
والجار "بالمعروف" متعلق بحال من "الوصية".
"حقا على المتقين" نائب مفعول مطلق، وهو نعت لمصدر محذوف أي: كَتبا حقا، والجار "على المتقين" متعلق بنعت لـ "حقا".
﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
جملتا "يا أولي الألباب"، و "لعلكم تتقون" مستأنفتان.
وجملة "فمن عفي له شيء" مستأنفة لا محل لها، وقوله "فاتباع": خبر لمبتدأ محذوف أي: فالحكم، والجار "بالمعروف" متعلق بنعت لـ "اتباع"، وجملة "ذلك تخفيف" مستأنفة لا محل لها.
"إذا عاهدوا": ظرف مجرد من معنى الشرط متعلق بـ "الموفون".
و "الصابرين": مفعول به لفعل محذوف تقديره: أمدح، وجملة "وأمدح" معطوفة على الاستئنافية "ليس البر من آمن".
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ﴾
المصدر المؤول "بأن الله" مجرور بالباء، والجار والمجرور متعلقان بالخبر، وجملة "وإن الذين اختلفوا" استئنافية لا محل...
﴿فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ﴾
الفاء استئنافية، و "ما" نكرة تامة تعجبية مبتدأ، و "أصبرهم" فعل ماضٍ، والجملة مستأنفة، وجملة "أصبرهم" في محل رفع خبر.
الجار "من الكتاب" متعلق بحال من "ما"، وجملة "أولئك ما يأكلون" خبر إن، وجملة "ولا يكلمهم" معطوفة على جملة "ما يأكلون"، وجملة "ولهم عذاب" معطوفة على جملة "لا يكلمهم" في...
﴿فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
الفاء استئنافية، و"من" اسم شرط مبتدأ.
وجملة "اضطر" خبر، و "غير" حال، وجملة "إن الله غفور" مستأنفة.
جملة "إن كنتم إياه تعبدون" مستأنفة، و "إيَّاه" ضمير نصب مفعول به مقدم، والهاء للغائب، وجملة "تعبدون" خبر كان، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
الجار "كمثل" متعلق بالخبر المقدر، والتقدير: مثلهم كائن كمثل.
"صم": خبر لمبتدأ محذوف تقديره هم، و "بكم" و"عمي" خبران آخران، وجملة "فهم لا يعقلون" معطوفة على جملة "هم صمٌّ" لا محل...
جملة "بل نتَّبع" مستأنفة، والهمزة في "أولو" للاستفهام الإنكاري تقدَّمت على الواو لأن الهمزة لها الصدارة، والواو حالية عاطفة على حال مقدرة، والمعطوف على الحال حال، وجملة "كان آباؤهم" في...
﴿إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾
"وأن تقولوا" معطوف على "السوء" أي: يأمركم بالسوء والقول على الله.
و "ما" مفعول به.
"الناس" بدل من "أي"، وجملة "كلوا" مستأنفة، و "مما": جار ومجرور متعلقان بـ "كلوا"، و "حلالا" مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف أي: كلوا طعاما حلالا.
"فنتبرأ": الفاء سببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية في جواب التمني الذي يصحب "لو" الشرطية، وجواب الشرط محذوف تقديره: لتبرَّأنا، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من...
﴿إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ﴾
"إذ تبرأ": "إذ" اسم ظرفي بدل من (إِذْ يَرَوْنَ)، وجملة "ورأوا العذاب" حالية.
وجملة "وتقطَّعت بهم الأسباب" معطوفة على جملة...
والمصدر المؤول "أن القوة" سدَّ مسدَّ مفعولَيْ "يرى"، و "جميعا" حال من الضمير المستتر في الخبر المقدر، والمصدر الثاني معطوف على المصدر الأول.
اللام للتأكيد و "آيات" اسم "إن" مؤخر منصوب بالكسرة، والجار متعلق بنعت لـ "آيات".
جملة "يعقلون" نعت لـ "قوم".
"لا إله إلا هو": "لا" نافية للجنس، خبرها محذوف تقديره: مستحق للعبادة، و "إلا" للحصر، و "هو" بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، والجملة خبر ثانٍ للمبتدأ.
"خالدين" حال من الضمير في "عليهم"، والجار "فيها" متعلق بخالدين.
جملة "لا يخفف" حال من الضمير في "خالدين".
وجملة "ولا هم ينظرون" معطوفة على جملة "لا يخفف" في محل نصب.
"أولئك" اسم إشارة مبتدأ، والجار "عليهم" متعلق بخبر المبتدأ الثاني "لعنة".
وجملة "عليهم لعنة الله" خبر المبتدأ الأول "أولئك".
وجملة "أولئك عليهم لعنة" خبر "إن".
جملة "فأولئك أتوب" استئنافية لا محل لها.
جملة "أتوب" في محل رفع خبر.
جملة "وأنا التواب" استئنافية لا محل لها.
الجار "من البينات" متعلق بحال من "ما".
و "ما" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه أي: من بعد تبيينه.
وجملة "أولئك يلعنهم" خبر "إنَّ".
"أن يطَّوَّف بهما": المصدر المؤول من أن وما بعدها منصوب على نـزع الخافض "في".
وقوله "خيرا": نائب مفعول مطلق، والأصل: تطوُّعا خيرا.
وجملة "ومن تطوَّع" معطوفة على جملة "فمن حجَّ البيت" لا...
جملة "عليهم صلوات" خبر المبتدأ "أولئك".
الجار "من ربهم" متعلق بنعت لصلوات.
وجملة "وأولئك هم المهتدون" معطوفة على جملة "أولئك عليهم صلوات".
"الذين": اسم موصول نعت للصابرين، "إذا": ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بـ "قالوا".
وجملة الشرط وجوابه صلة الموصول الاسمي لا محل لها من الإعراب.
"أموات": خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هم.
وكذا "أحياء"، وجملة "لكن لا تشعرون" معطوفة على جملة القول المقدرة أي: بل قولوا هم أحياء، وجملة القول المقدرة مستأنفة لا محلَّ لها.
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾
"أيها" منادى مبني على الضم، "ها" للتنبيه، "الذين" بدل، جملة "إن الله مع الصابرين" اعتراضية بين الفعلين المتعاطفين.
﴿وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ﴾
"تكفرون" فعل مضارع مجزوم بحذف النون، والنون للوقاية، والياء المقدرة منصوب الفعل.
﴿كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا﴾
الكاف نائب مفعول مطلق أي: ولأتمّ نعمتي عليكم إتماما مثل إرسال الرسول فيكم، وجملة "يتلو" نعت "رسولا" في محل نصب.