من سورة إبراهيم

﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾ (24-25).

292- 3- فرات قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم معنعنا: عن عمر بن يزيد قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله (تبارك و. أ) تعالى: ﴿كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء﴾ فقال: (قال) رسول الله (صلى الله عليه وآله. ب، ر): (والله. ر، أ) أنا جذرها (ب: أصلها) وأمير المؤمنين فرعها وشيعته ورقها.

فهل ترى فيها فضلا؟ فقلت: لا(1).

293- 6- فرات قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم معنعنا: عن عمر بن يزيد قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل (ر: جل ذكره): ﴿كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء﴾ فقال: النبي صلى الله عليه وآله وسلم جذرها (ب (خ ل): أصلها) وأمير المؤمنين فرعها والائمة من ذريتهما أغصانها وعلم الائمة ثمرها وشيعتهم ورقها، فهل ترى فيها فضلا؟ فقلت: لا والله (قال: والله) إن المؤمن ليموت فيسقط ورقة من تلك الشجرة وانه ليولد فتورق بورقة منها.

فقلت: قوله: ﴿تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾ قال: يعني ما يخرج إلى الناس من علم الامام حين يسأل عنه(2).

294- 9- فرات قال: حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا: عن أبي مسكين السراج قال: سألت عبدالله بن الحسن (عليهما السلام. ر) عن هذه الآية: ﴿أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء﴾ قال: نحن هم، قال: قلت: ﴿تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾ قال: يخرج (الخارج. ب، أ) منا (أ: منها) بعد حين فيقتل.

﴿يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ﴾(27).

295- 4- فرات قال: حدثنا الحسين بن الحكم (قال: حدثنا حسين بن نصر قال: حدثني أبي عن (محمد) بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح. ح): عن ابن عباس (رضي الله عنه. ر: في قوله تعالى. ن): ﴿يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ﴾ قال: بولاية علي بن أبي طالب عليه السلام(3).

﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّواْ قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ﴾ (28).

296- 2- فرات قال: حدثني الحسن بن العباس معنعنا: عن هبيرة بن يريم قال: كنا عند (أمير المؤمنين. ر) علي (بن أبي طالب. ب، ر) عليه السلام فقرأ: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْرًا﴾ قال: تدري فيمن نزلت؟ (قلت: لا. قال: نزلت. ب) في الافجرين من قريش في بني أمية وبني المغيرة فأما (ر: أما) بنو المغيرة فقطع الله دابرهم يوم بدر (ن: أحد) وأما بنو أمية فمتعوا إلى حين(4).

﴿رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ﴾(35).

297- 1- قال: حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي (قال: حدثنا الحسين بن الحكم. ر) معنعنا: عن أبي جعفر محمد بن علي (عليهما السلام. ر) قال: إن إبراهيم (عليه السلام. ب) خليل الله ودعا ربه فقال: ﴿رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ﴾ فنالت دعوته النبي صلى الله عليه وآله فأكرمه الله بالنبوة، ونالت دعوته (أمير المؤمنين. ر) علي بن أبي طالب عليه السلام فاختصه (ب، ر: فاستخصه) الله بالامامة والوصية(5).

298- 5- فرات قال: حدثني محمد بن عيسى بن زكريا معنعنا: عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال: إن إبراهيم خليل الله (عليه السلام. ب) دعا ربه فقال: ﴿رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ﴾ فنالت دعوته النبي صلى الله عليه وآله فأكرمه الله بالنبوة ونالت دعوته علي بن أبي طالب عليه السلام فاختصه (ب: فاستخصه) الله بالامامة والوصاية، وقال الله (تعالى. ر): يا إبراهيم ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ﴾ إبراهيم: ﴿وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ﴾ قال: الظالم (ر، أ: ظالم) من أشرك بالله وذبح للاصنام ولم يبق أحد من قريش والعرب من قبل ان يبعث النبي صلى الله عليه وآله إلا وقد أشرك بالله وعبد الاصنام وذبح لها ما خلا (أمير المؤمنين. ر) علي بن أبي طالب عليه السلام فانه من قبل ان يجرى عليه القلم أسلم، فلا (يجوزان. أ، ب) يكون إمام أشرك بالله وذبح للاصنام لان الله تعالى قال: ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ﴾(6).

﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ﴾(37).

299- 7- فرات قال: حدثني الحسين بن سعيد معنعنا: (قال: كنا في الفسطاط عند) أبي جعفر عليه السلام (و. ب) في الفسطاط نحوا من خمسين رجلا قال: فجلس بعد سكون منا طويل فقال: مالكم لا تنطقون؟ ! لعلكم ترون إني نبي! لا والله ما أنا كذلك ولكن بي قرابة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قريبة وولادة من رسول الله صلى الله عليه وآله، فمن وصلنا وصله الله ومن أكرمنا أكرمه الله ومن قطعنا قطعه الله، أتدرون أي البقاع عند الله أفضل منزلة؟ فلم يتكلم أحد فكان هو الراد على نفسه فقال: تلك مكة الحرام التي وضعها الله لنفسه حرما و جعل بيته فيها، ثم قال: أتدرون أي بقعة في مكة أعظم عند الله حرمة؟ فلم يتكلم أحد فكان هو الراد على نفسه فقال: ذلك المسجد الحرام، ثم قال: أتدرون أي بقعة في السمجد (الحرام. أ، ب. أفضل و. خ) أعظم حرمة عندالله؟ فلم يتكلم أحد فكان هو الراد على نفسه فقال: ذلك بين الركن الاسود إلى باب الكعبة ذلك حطيم إسماعيل (النبي عليه الصلاة والسلام. ر) نفسه الذي كان يكون (ع: يذود) فيه غنيمه (ب: غنيماته. ع: غنمه) ويصلى فيه فوالله لوان عبدا صف فدميه في ذلك المكان قائما بالليل مصليا حتى يجيئة (ب: يجئ. النهار وقائما النهار. ب، ر. مصليا. ر. حتى يجيئه. ب، ر) الليل ولم يعرف حقنا وحرمتنا أهل البيت لم يقبل الله منه شيئا أبدا.

ألا إن أبانا إبراهيم خليل الله صلى الله عليه وآله كان مما (ر: ممن) اشترط على ربه (أن. ع) قال: ﴿فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ﴾ أما انه لم يعن الناس كلهم، فأنتم أولياؤه ونظراؤكم، وإنما مثلكم في الناس مثل الشعرة السوداء في الثور الابيض ومثل الشعرة البيضاء في الثور الاسود، (و. أ) ينبغي للناس أن يحجوا هذا البيت ويعظموه لتعظيم الله إياه وأن تلقونا حيثما كنا، نحن ألادلاء على الله (تعالى. ر)(7).

300- 8- فرات قال: حدثني أحمد بن القاسم معنعنا: عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله يحكي قول (إبراهيم. ر، ب) خليل الله (صلى الله عليه وآله. ب، ر): ﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ (رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ﴾ قال أبو جعفر عليه السلام: والله ما قال (تهوي إليه - يعني البيت - ما قال إلا إليهم، أفترون ان (الله. ب، ر) فرض عليكم إتيان هذه الاحجار والتمسح (بها. ب، ر ولم يفرض عليكم إتياننا وسؤالنا وحبنا أهل البيت؟ ! والله مافرض عليكم غيره(8).

301- 11- فرات قال: حدثنا محمد بن القاسم معنعنا: عن ابن عباس (رضي الله عنه. ب، ر) في قول الله (تعالى. ر): ﴿فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ﴾ قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وآله هي (ب: تحن) قلوب شيعتنا إلى محبتنا (ب: محبينا).


1- وبهذا المعنى روايات عديدة تنتهي إلى الباقر والصادق وعبدالرحمان بن عوف وعبدالله بن الحسن ورواها عن الباقر أبوحمزة الثمالي وسلام بن المستنير وجابر وأبي الجارود زياد وزرارة وحمران، وعن الصادق عمرو بن حريث ومحمد بن علي الحلبي وعمر بن يزيد وحمران و زرارة وسالم الاشل و..

في الكافي: عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن علي بن شعيب عن أبيه عن عمرو بن حريث قال: سألت أبا عبدالله... فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا أصلها.. وشيعتهم المؤمنون ورقها هل في هذا فضل.. ورقة منها.

والباقى مثل 293 أي الثاني.

وأخرجه الصفار عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن المفضل بن صالح عن محمد الحبلي، وأخرجه الصدوق عن جماعة عن محمد بن همام عن جعفر الفزاري عن جعفر بن إسماعيل عن خاله محمد بن علي عن عبدالرحمان بن حماد عن عمر بن صالح... (بما يشبه الثاني 293).

وأخرجه العياشي بسنده عن محمد (عمر) بن يزيد مثل الثاني تقريبا.

وكان في النسخ: شجرة أصلها ثابت..

وفي ر: وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فرعها، وقال والله في الثاني أخذناه من الكافي وكان بدله في ب وحدها: قال.

وربما أضافها الناسخ ورجحنا نسخة الكافي لانه من الطبيعي أن يقفز الكاتب من أحد اللفظين المتشابهين إلى الآخر.

عمر بن محمد بن يزيد أبوالاسود بياع السابري مولى ثقيف كوفي ثقة جليل أحد من كان يفد في كل سنة له كتاب مناسك الحج.

قاله الشيخ والنجاشي.

وفي ر: ومن سورة إبراهيم النبي عليه الصلاة والسلام.

ب:... إبراهيم عليه السلام.

2-وبهذا المعنى روايات عديدة تنتهي إلى الباقر والصادق وعبدالرحمان بن عوف وعبدالله بن الحسن ورواها عن الباقر أبوحمزة الثمالي وسلام بن المستنير وجابر وأبي الجارود زياد وزرارة وحمران، وعن الصادق عمرو بن حريث ومحمد بن علي الحلبي وعمر بن يزيد وحمران و زرارة وسالم الاشل و..

في الكافي: عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن علي بن شعيب عن أبيه عن عمرو بن حريث قال: سألت أبا عبدالله... فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا أصلها.. وشيعتهم المؤمنون ورقها هل في هذا فضل.. ورقة منها.

والباقى مثل 293 أي الثاني.

وأخرجه الصفار عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن المفضل بن صالح عن محمد الحبلي، وأخرجه الصدوق عن جماعة عن محمد بن همام عن جعفر الفزاري عن جعفر بن إسماعيل عن خاله محمد بن علي عن عبدالرحمان بن حماد عن عمر بن صالح... (بما يشبه الثاني 293).

وأخرجه العياشي بسنده عن محمد (عمر) بن يزيد مثل الثاني تقريبا.

وكان في النسخ: شجرة أصلها ثابت..

وفي ر: وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فرعها، وقال والله في الثاني أخذناه من الكافي وكان بدله في ب وحدها: قال.

وربما أضافها الناسخ ورجحنا نسخة الكافي لانه من الطبيعي أن يقفز الكاتب من أحد اللفظين المتشابهين إلى الآخر.

عمر بن محمد بن يزيد أبوالاسود بياع السابري مولى ثقيف كوفي ثقة جليل أحد من كان يفد في كل سنة له كتاب مناسك الحج.

قاله الشيخ والنجاشي.

وفي ر: ومن سورة إبراهيم النبي عليه الصلاة والسلام.

ب:... إبراهيم عليه السلام.

3-وهو الحديث الوحيد من سورة إبراهيم من تفسير الحبري ورواه عنه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل وأخرجه عمادالدين الطبري في بشارة المصطفى ص 241.

حسين بن نصر بن مزاحم الكوفي المنقري روى عن أبيه وإبراهيم بن الحكم وقاسم بن عبدالغفار وأيوب بن سليمان الفزاري و.. روى عنه محمد بن مسلم كما في الكافي وعلى بن الحسن بن فضال كما في التهذيب وعبيد بن كثير والحسين بن الحكم والحسن بن حباش كما في هذا الكتاب والحبري، وله ذكر في تاريخ بغداد ضمن ترجمة أبيه.

ولم نجدله ترجمة مستقلة.

في ر: بولاية أمير المؤمنين علي..

4- أخرجه ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني في الاوسط وابن مردويه والحاكم وصححه من طرق عن علي، وأخرج جمع آخر عن علي ما يقرب منه كما في الدر المنثور وبهذا المعنى روايات كثيرة تنتهى إلى علي بواسطة الاصبغ ومعصم المسرف وأبوالطفيل و...

في أ: الحسن العباسي.. فمنعوئنا.

ب، ر: فمنعونا.

والتصويب من سائر المصادر.

هبيرة بن يريم الكوفي اضطربت كلمات الاعلام فيه كما في التهذيب.

5- وفي شواهد التنزيل والمناقب لابن المغازلي وأمالي الشيخ الطوسي عن ابن مسعود عن النبي بما يماثله في المعنى.

وفي ر: أبي جعفر بن محمد.

وفي ب: أبي جعفر عليه السلام.

وفي ر: إبراهيم خليل الله صلى الله عليه وآله وسلم.

وفي ر: فرات قال حدثنا الحسين...

6-سقط صدر هذه الرواية إلى قوله (وقال الله تعالى يا إبراهيم) من رو السبب في ذلك هو التلخيص الذي يتبعه الكاتب فبما أن ما قبله تقدم في أرقم 297 لذا فلم يكرر ما تقدم ولم يشر حتى إلى السند وابتداء رواية جديدة بل صارت فكأنها جزء من الرواية المتقدمة تحت الرقم 295.

وفي ب: عن جعفر بن محمد.

والمثبت من أ.

7-وأخرجه العياشي في تفسيره وفي معناه روايات أخر تنتهى إلى النبي صلى الله عليه وآله والباقر والصادق.

ورمزنا إلى العياشي هنا ب? (ع).

ما بين المعقوفين الاول أخذناه من العياشي والظاهر أن الذي ارتكب اسقاط الاسانيد كان من الجهالة بمكان حيث اشتبه عليه الامر في (عند) و (عن) ولم يلتفت إلى المعنى وكان بدله: عن أبي جعفر.

وفي أ، ر: القسطاس...

ب: ما سكون..

ب، أ: نبي والله ما أنا..

ع: ولكن لي..

ع، ب: أفضل عندالله..

ب: خليل الله (ع)..

ع: فيما اشترط.. فأنتم أولئك..

أ، ب: ويعظموها.

ر: ويعظمونها،..

ب: أينما.

أ: حيث كنا.

وأخرجه العياشي بصور أخرى أيضا باجمال وتفصيل فراجع.

8- لخص النساخ الآية ولم يتوجهوا إلى إمكان تفويت الفرصة لفهم المعنى مع هذا الحذف لذا أضفنا تتمة الآية بالمقدار المرتبط بالحديث ووضعناه بين المعقوفين وكان بدله في ب، أ: إلى آخر الآية.

وفي ر: إلى آخر القصة.

وفى أ: والتمسيح.